استكشف أشهر أنواع الشلالات وجمالها

تُعدّ الشلالات واحدة من أكثر عجائب الطبيعة جاذبية وإثارة إن تلك الجماليات الرائعة التي تقع في مناطق متنوعة من العالم تجلب السياح من جميع أنحاء العالم للاستمتاع بجمالها الساحر في هذا المقال، سنتعرف على بعض أشهر أنواع الشلالات في مختلف مناطق العالم ونجمل كلًا منها شلال فيكتوريا  زامبيا وزيمبابوي يُعتبر شلال فيكتوريا واحدًا من أكبر وأجمل الشلالات في العالم

 يقع على الحدود بين زامبيا وزيمبابوي، وتعرف أحيانًا بلقب ستارة شلالات بسبب شكلها الرائع يجري نهر زامبيزي في جدولة رائعة من الصخور البازلتية ليخلق هذا المشهد الخلاب شلال نياغارا  كندا والولايات المتحدة شلال نياغارا هو واحد من أشهر الوجهات السياحية في العالم يُعرف بشكل خاص بجماله وعظمته يقع على الحدود بين كندا والولايات المتحدة ويتكون من ثلاثة شلالات 

معروفة بأسماء هورسشو، الأمريكي، وبريدال فيلز الضباب والقوة الهائلة للمياه تجعله تجربة ساحرة شلال أنجل  فنزويلا يُعتبر شلال أنجل واحدًا من أعلى وأقوى الشلالات في العالم يقع في منتزه كانيما الوطني في فنزويلا، ويصل ارتفاعه إلى حوالي 3,212 قدم يبدو وكأن المياه تسقط من السماء مما يجعله منظرًا مذهلاً شلالات إغوازو  الأرجنتين تُعد شلالات إغوازو أكبر شلالات في العالم 

إنتاج المواشي في شرق أفريقيا والصومال : مشروع للتعاون والازدهار

 في خطوة هامة نحو تعزيز إنتاج المواشي وتحقيق الازدهار الاقتصادي والاجتماعي، شارك وزراء الرعاية الحيوانية في دول منطقة القرن الأفريقي في انطلاقة مشروع هام في مدينة نيروبي بكينيا هذا المشروع الطموح يستهدف الدول الشرق أفريقية، وبخاصة الصومال وكينيا وإثيوبيا، بهدف تشجيع المربين ورعاة الإبل في هذه الدول على التعاون وزيادة إنتاج المواشي. 

يأتي هذا المشروع كجهد مشترك لتحقيق التنمية المستدامة وتحسين ظروف المربين والمجتمعات الريفية في المنطقة إنه يسعى لتحسين جودة وكمية الإنتاج الحيواني، وتحسين البنية التحتية الزراعية وتعزيز التعاون الإقليمي في مجال الرعاية الحيوانية.

حضر انطلاقة المشروع عدد من ممثلي المجتمع الدولي ودول الصداقة، وخاصةً سفير الحكومة السويسرية ومنظمات رعاية الحيوانات وشخصيات مهمة أخرى إن دعم المجتمع الدولي لهذا المشروع يبرهن على أهمية هذه الجهود والرغبة في تعزيز التعاون الإقليمي لتحقيق التنمية والرفاهية.

اخطار النوبات القلبية القاتلة

 توصلت دراسة حديثة إلى نتيجة علمية مفادها أن يوم الإثنين أكثر أيام الأسبوع شيوعا للإصابة بالنوبات القلبية وبحسب صحيفة "الصن"، يعتقد الخبراء أن السبب في تصنيف هذا اليوم على أنه الأخطر يعود إلى تغيير في دورة النوم اليومية للجسم بعد عطلة نهاية الأسبوع. 

ويقول المسعفون إن إجراء مزيد من البحث في هذه الظاهرة سيساعد بإنقاذ الأرواح في المستقبل درس العلماء بيانات أكثر من 10000 مريض في المستشفيات في جميع أنحاء أيرلندا على مدار خمس سنوات وحسبوا احتمالات الإصابة بالنوبات القلبية لكل يوم من أيام الأسبوع.

ووجدوا "علاقة قوية" بين بداية أسبوع العمل وأخطر أنواع النوبات القلبية ودعا البروفيسور نيليش سماني، من مؤسسة القلب البريطانية، إلى مزيد من البحث وقال: "القيام بذلك يمكن أن يساعد الأطباء على فهم هذه الحالة المميتة بشكل أفضل وإنقاذ المزيد من الأرواح".

تعرف علي تاثير تباطؤ تيارات المحيطات

 

أظهرت دراسة حديثة أن تباطؤ تيارات المحيطات العميقة، الناجم عن ذوبان الجليد في أنتركتيكا، استحال واقعاً قبل عقود "من الجدول الزمني المتوقع"، ما يهدد الحياة البحرية ويسرّع الاحترار المناخي.

ولطالما حذر العلماء من أن التسارع في ذوبان الجليد في القطب الجنوبي وارتفاع درجات الحرارة، مدفوعاً بانبعاث غازات الدفيئة جراء الأنشطة البشرية، من المتوقع أن يكون له تأثير كبير على الشبكة العالمية للتيارات المحيطية التي تحمل المغذيات والأوكسجين والكربون. 

وأشارت دراسة سابقة، باستخدام نماذج مطورة عبر الكمبيوتر، إلى أن دوران المياه في أعمق أجزاء المحيطات سيتباطأ بنسبة 40 بالمئة بحلول عام 2050 إذا ظلت الانبعاثات مرتفعة لكن الدراسة التي نُشرت نتائجها أخيراً في مجلة "نيتشر كلايمت تشاينج"، والتي تستند إلى حد كبير على بيانات رصد جمعها مئات العلماء على مدى عقود، تُظهر أن هذه العملية قد تباطأت بالفعل بنسبة 30 بالمئة بين تسعينيات القرن الماضي وعام 2010.

باحثة مصرية تتفوق بالصين تقوم بإبتكار جديد يوفر الكثير من الاموال

 حققت الباحثة المصرية بجامعة ووهان في الصين ناهد أسامة إنجازا ضخما، حيث ابتكرت طريقة علمية جديدة لتسهيل قياسات الاستشعار من بعد ورصد جميع بياناتها في دقائق معدودة، مما يمثل نقلة كبيرا في هذا المجال ويقلل تكلفة دراسة الوضع الجغرافي للمساحات المطلوبة للمشروعات القومية.

 وقد تم نشر نتيجة ما توصلت إليه في مجلة "Geospatial Information Science" العلمية المرموقة بالصين كما سلطت وسائل الإعلام الصينية الضوء على هذا الإنجاز ناهد أسامة شرحت  تفاصيل الطريقة الجديدة التي ابتكرتها:نماذج الارتفاعات الرقمية (DEMS) لها دور مهم في نمذجة وتمثيل شكل سطح الأرض، أي عمل شكل رقمي مطابق لشكل المنطقة الأرضية المطلوب دراستها.

 وهذا يستخدم في النمذجة الهيدرولوجية لإنتاج خرائط غمر الفيضانات، ومنها نستطيع تحديد الأماكن المهددة بالغرق خاصة في المناطق الساحلية وإنتاج خرائط مخرات السيول وتوقع الأماكن التي ستتجمع فيها السيول" من خلال تلك النمذجة، نستطيع بشكل استباقي أن نحمي أرواح الناس، والتجهيز للاستفادة من مياه السيول، وأيضا نستطيع عمل مراقبة لذوبان الثلج من خلال نماذج الارتفاعات الرقمية ومراقبة تأثير الاحتباس الحراري، ومراقبه تحركات الكتل الأرضية.

ما هي القارة المفقودة وهل تم العثور عليها ؟

 بعد ما يقرب من 400 عام من البحث أعلن علماء الجغرافيا والجيولوجيا في الأعوام الماضية اكتشاف قارة جديدة كانت مفقودة لمئات الأعوام، تسمى "زيلانديا" هذه القارة المفقودة بحث عنها البحارة والمستكشفون في السابق، وباءت محاولاتهم بالفشل الذريع واتضح أن القارة التي تبلغ مساحتها حوالي 4.9 مليون كيلومتر مربع.

 يقبع معظمها تحت سطح الماء وكانت القارة الشاسعة أيضا جزءا من شبه القارة القديمة "غوندوانا"، والتي شملت أيضا معظم غرب القطب الجنوبي وشرق أستراليا، منذ أكثر من 500 مليون سنة ومع ذلك، منذ ما يقرب من 105 مليون سنة، بدأت زيلانديا في "الانسحاب" من القارة العملاقة لأسباب لا يزال علماء الجيولوجيا لا يفهمونها تماما.

 أوضح آندي تولوك أحد علماء الجيولوجيا في معهد أبحاث تاج زيلاند الذي قام باكتشاف القارة عام 2017: "إنها عملية لم نفهمها تماما حتى الآن، حين انفصلت زيلانديا عن القارة الكبرى" ومع مرور الأعوام، بدأت قارة زيلانديا بالغرق تحت الأمواج، ليبقى أكثر من 94 بالمئة منها تحت الماء لآلاف السنين.