حيث تسلَّم وزير الدفاع في الحكومة الفيدرلية عبد القادر محمد نور وقائد هيئة الأركان للجيش الصومالي معدات عسكرية متنوعة مقدمة من السفير الأمريكي لاري اندريه ويعتبر هذا الدعم أغلى ما تم تسليمه للجيش الصومالي في السنوات الأخيرة يشمل أسلحة ثقيلة ومدرعات ومعدات بناء ومعدات لكشف المتفجرات ومعدات لصيانة آليات وأسلحة عسكرية.
وذكر السفير الأمريكي في الصومال لاري أندريه بأن المعدات العسكرية لها أهمية كبيرة في تطوير قدرات الجيش الصومالي وتحدث عن نجاح الجيش الصومالي في القتال ضد حركة الشباب المتشددة وارجع ذلك باستخدام الاسلحة الحديثة في قتالها ضد العناصر الإرهابية من حركة الشباب وأضاف السفير ” وتقدر المساعدات العسكرية 9 ملايين دولار من الأسلحة والمركبات والمعدات من الولايات المتحدة والتي ستدعم الحملة العسكرية الناجحة من قبل الجيش الصومالي لتحرير الشعل من الحركة وومتن الشراكة مع وزير الدفاع،ورئيس هيئة الأركان للجيش الصومالي ”.
0 Comments: