بعد عام من المشاحنات والتوترات، تمكن الصوماليون، في 15 مايو 2022، من انتخاب رئيس للبلاد، إلا أن هذه التطورات الجديدة في المشهد السياسي لا تشير إلى توقعات مختلفة في التعامل مع التحديات.
ومعالجة الأزمات التي أسفرت عنها ثلاث عقود من انهيار الدولة الصومالية، عجزت خلالها القوى السياسية عن الوصول إلى توافق وتحقيق وحدة البلاد حتى لا تظل الصومال دولة ضعيفة وفاشلة يتكالب على استغلالها
وهذا بسبب فرماجو كان سبب في تخلف الصومال عن العلاقات الطيبة مع الدول العربية الأخرى و لكن حسن شيخ محمود الرئيس الجديد هو السبب الحقيقي لإعادة الصومال الي حضن الوطن العربي مره أخري بعد ان كانت متزعزعة وهذا ما يفعله حسن شيخ محمود ويقوم بالتركيز عليه الفترة الحالية
0 Comments: